الأبناء رزق من الله تعالى لنا ، وهم سبب السعادة لكثير منا ، وقد قال الله في كتابه الغالي: يعطي الإناث من يشاء ، ويعطي من يشاء ذكورا. يعترضون على مشيئة الله تعالى ولكنهم يريدون شيئاً محدداً فمنهم من يريد ذكوراً ومنهم من يريد إناثاً ولكن أغلب القلوب
يتعلق الأمر بالفتيات كثيرًا على وجه الخصوص ، لأن الفتيات يتمتعن بخاصية وجمال من الله أعطاهن لهن من الآخرين ، لذلك ينجذب إليه كل الناس ، ولا يمكننا أن ننسى أن الله قد دخل في قلوبهن كثيرًا من الرقة. وجعلوا في قلوبهم الرحمة والعطف للآخرين ، كما أنهم خُلقوا وهم عندهم شغف الأمومة. الجوهر غريزة في نفوسهن ليست عادة مكتسبة ، فتنظر إلى الفتيات الصغيرات جدًا اللواتي يعشقن اللعب مع العرائس ، واعتبار هؤلاء العرائس أولادهن ، وهذا يدل على الغريزة التي خلقها الله تعالى في نفوسهن ، وهي هي غريزة خاصة بالفتيات فقط.
صور فتيات صغيرات:
لذلك كثير منا يريد من الله أن يهبهن هؤلاء الفتيات الصغيرات حتى يجلب لهن السعادة والحنان ، ولكن هناك أناس لم يعطهم الله تعالى هذه الرغبة ، لذلك ينظرون إلى هؤلاء الفتيات من بعيد ويحبون دائمًا النظر إليهن. ، ويواصلون البحث عن الصور التي تخص الفتيات الصغيرات ويصنعون منها هذه الصور عبارة عن لوحات كبيرة جدًا ، ويأخذونها لتكون خلفية خاصة بهواتفهم المحمولة ، فالفتيات لديهن جمال خاص بهن من الله تعالى عندما يأتون إلى هذه الحياة ، وهناك العديد من الأشكال التي يرغب الآباء في التقاط الصور بها لتكون ذكرى خاصة بهم والأشكال على شكل طفلة في سلة مليئة بالتفاح أو الفراولة وأشكال الطيور وغيرها الكثير.